الذكاء الاصطناعي ..
كلمه لا يعرف ماهيتها الا القليل من الشركات والحكومات أيضا ، فالشركات التي استثمرت في الذكاء الاصطناعي مثل امازون وجوجل وتيسلا وبايدو وغيرها تستطيع أن تسبق بكثير مثيلاتها بل لا يصبح لها مثيل فمثلا الربوتات تدير مخازنها وتصدر طلبات الشراء لاستعاضه المخزون وتحسب حدود المخزون ومده التصنيع والشحن وكلفتهما وغير ذلك من العمليات اللوجستية المعقده وشركات اخري تستطيع حواسبها أن تقدر حجم الطلب وسلوك المستهلك وظروفه ونوعيه البضائع التي تناسبه ومواعيد تقديمها له واخري تطور أنظمة القياده الذاتيه للسيارات والقطارات واخري تنظم الملاحه الجويه والبحريه وغيرها العديد والعديد وتعالج كم هائل من البيانات مليارات الجيجابايتس ..
بينما تعمل الحكومات التي تدرك مفهوم الذكاء الاصطناعي علي اعاده تاهيل البشر للوظائف الجديده عوضا تلك المندثره بما يضمن العداله في الحفاظ على مصادر الرزق مع عدم التأثير علي الابتكار والإبداع من خلال إعداد النظم والقواعد والانفاق علي اعاده تاهيل البشر باستمرار .
organisation development consultant and managerial science trainer
- nasser khaled
- Business administration and organization development expert and consultant
الجمعة، 20 سبتمبر 2019
الذكاء الاصطناعي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق